وفي عهد الخلفاء الراشدين كان يُندب لولايتها من كان في القيادة والعلم والاجتهاد وبالمحل الأفضل، فقد تولاها لـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه نافع بن الحارث الخزاعي، ولـ عثمان بن عفان رضي الله عنه عبد الله الحضرمي.
وفي أيام عمر وعثمان تمّ شراء الدور القريبة من الحرم فهدمت وضمت إلى المسجد وأحيط لأول مرة بجدار في نحو قامة الرجل.
مواد متعلقة
-
مكة في العصر الأموي
في هذا القسم نفصل تاريخ مكة في... -
مكة منذ أقدم العصور
يبحث هذا القسم نشأة مكة منذ أق... -
مكة في العصر العباسي
في هذا القسم تاريخ مكة في العص... -
قصي بن كلاب وسيادته على مكة
في هذا القسم نبحث في حقبة قصي... -
جغرافية الحرمين الشريفين
يبحث المقال في أهمية جغرافية م...